موكا اليوم
مرحبا بك زائرنا الكريم نرجو لك قضاء وقت ممتع فى منتدى موكا اليوم او تسجل وتشاركنا رايك ومواضيعك
موكا اليوم
مرحبا بك زائرنا الكريم نرجو لك قضاء وقت ممتع فى منتدى موكا اليوم او تسجل وتشاركنا رايك ومواضيعك
موكا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام عربى__افلام اجنبى__ بث مباشر__عروض مصارعة_اغانى_العاب-دردشة_كل جديد_(moka2day)_ارض المعجزات
 
الرئيسية2أحدث الصورالتسجيلدخول
أنكش

 

  قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mr:MokA
Admin
Admin
Mr:MokA


عدد المساهمات : 530
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
العمر : 29
الموقع : http://www.moka2day.own0.com

 قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  Empty
مُساهمةموضوع: قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار     قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  I_icon_minitimeالأحد يوليو 11, 2010 6:39 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله نبتدى وبالقرآن نهتدى وبسيدنات محمد صلى الله عليه وسلم .................

إن شاء الله أقدم لكم قسم الأحاديث النبوية الشريفة وهو إن شاء الله بإذن الله هو متجدد باستمرار يعنى أنا هجيب لحضراتكم كل يوم حديث من احاديث النبى صلى الله عليه وسلم وإن شاء الله وربنا يقدرنى أقدم لكم شرحه بإذن الله والله المستعان وعليه التُكلان
__________________________________________________ ___________



1- الحديث الأول : إنما الأعمال بالنيات :


عن أمير المؤمنين أبى حفص عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يُصيبها أو امرأة ينكها فهجرته إلى ماهاجر إليه )
================================================== ==



النيه : هى عمل القلب وهى يجب أن تتوافر فى جميع الأعمال والمقصود من الأعمال هنا هى الأعمال الصالحة أو المشروعة , وليس مطلق العمل أى وليس أى عمل فليس هناك نية فى عمل كالسرقة أو أى شئ يغضب الله عز وجل

والنيه يجب أن تكون من القلب وليست كما يفعل بعض الناس فيتلفظون بها كأن يقول قبل أن يصلى ( نويت أصلى أربع ركعات فرض صلاة العشاء مثلا ) فهذا بدعة ويجب أن نلتفت إليها .



فالدرس المستفاد هنا ياأحبة هو النيه وأنه يجب علينا قبل الإقبال والإقدام على العمل النيه ونحن قاربنا على شهر رمضان المبارك فالنية فيه يجب أن تكون من الليل فتنوى مثلا قبل أن تذهب إلى فراشك لتنام أن تنوى بالصيام تقربا إلى الله عز وجل وتذللا إليه وتلبية لأمره حتى يعطيك الله تعالى القدرة على القيام للسحور وأيضا القدرة على الصيام



أسال الله تعالى التوفيق فى هذا الموضوع وأسأل الله تبارك وتعالى أن يبلغنا رمضان فإذا بلغنا رمضان نسأل الله تعالى أن يتقبل منا رمضان

 قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  286565930

ثانيا : الحديث الثانى : وهذا الحديث إن شاء الله مهم جدا جدا جدا .

عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال : (( بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر ، لايُرى عليه أثر السفر ولايعرفه منَّا أحد ، حتى جلس إلى النبى صلى الله عليه وسلم فأسند رُكبَتيهِ إلى رُكبَتَيه ووضع كفيه على فَخِذيه وقال : يامحمد ، أخبرنى عن الإسلام ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وتقيم الصلاة ، وتؤتى الزكاة ، وتصوم رمضان وتحُج البيت إن استطعت إليه سبيلا . قال : صَدقت . فعجبنا له يسأله ويصَدِّقُهُ . قال : فأخبرنى عن الإيمان . قال : أن تؤمن بالله وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، وتؤمن بالقدر خيره وشره . قال : صدقت . قال : فأخبرنى عن الإحسان . قال أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
قال فأخبرنى عن الساعة . قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل . قال فأخبرنى عن أماراتها . قال : أن تلد الأمة ربتها ، وأن ترى الحفاة العُراة العالة رُعاء الشاء يتطاولون فى البنيان . ثم انطلق فلبث مليا ، ثم قال ياعُمر : أتدرى من السائل ؟ قُلت : الله ورسوله أعلم . قال صلى الله عليه وسلم : فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ))
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .




الشرح :

راوى الحديث هو أبو حفص عُمر بن الخطاب رضى الله عنه وعن الصحابة أجمعين وهو والد السيدة حفصه أم المؤمنين زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن ألقابه الفاروق وسمى بالفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل وله من مناقبه الكثير والكثير لايتسع لها المقام قدم للإسلام الكثير هو واصحاب النبى صلى الله عليه وسلم .

قال رضى الله عنه : بينما هو وبعض أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم جالسون عند النبى صلى الله عليه وسلم دخل عليهم رجل هو من صفاته أنه شديد بياض الثياب وشديد سواد الشعر لايُرى عليه أى أثرالسفر مما نعرفه كالتعب الشديد أو الإرهاق وكذلك لايُرى على ملابسه الإتساخ والتراب فهو بالطبع غريب عنهم فهو ليس واحدا منهم لأنهم لم يَرَوهُ من قبل فدخل فجلس إلى جِوار النبى صلى الله عليه وسلم فأسند ركبتيه إلى ركبتى النبى صلى الله عليه وسلم ووضع كفيه على فخذى الرسول صلى الله عليه وسلم ثم قال إلى النبى صلى الله عليه وسلم : أخبرنى عن الإسلام وأركانه وكيف يتحقق من العبد ليكون من المسلمين ؟

فأجاب النبى صلى الله عليه وسلم بقوله : الإسلام أركانه :
1- شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله .
2- إقامة الصلاة فى وقتها على الوجه المطلوب بتحقيق شروطها وأركانها .
3- إيتاء الزاكاة لمستحقيها وهم كما ورد فى كتاب الله عز وجل فى سورة التوبة : ( إنما الصدقت للفقراء والمسكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم ) [ آية : 60 ]
4- صيام رمضان بالإمساك عن المفطرات من طلوع الشمس إلى غروبها والمفطرات هى الأكل والشراب والجماع وأى عمل يغضب الله عز وجل وكذلك أيضا يجب تطهير القلب من الشحناء ومن العداوة والبغضاء للناس والأصحاب .
5- حج بيت الله الحرام واداء المناسك على الوجه الذى بينه لنا النبى صلى الله عليه وسلم
( وهذه هى أركان الإسلام التى يقوم بها وليس هذا هو الإسلام كله )


ثم بعد هذا الإجمال البليغ الذى قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن الإسلام قال له جبريل : صدقت . فعجب الصحابة رضى الله عنهم من هذا السائل يسأل وهو يعلم الإجابة بموافقته على قول النبى صلى الله عليه وسلم ثم طرح سؤالا آخر فقال : أخبرنى عن الإيمان :
فقال النبى صلى الله عليه وسلم : الإيمان هو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبما فيه من ثواب وعقاب وبعث وحساب ونعيم وعذاب وبالقَدَر خيره وشره حُلوه ومُرِّه .

فقال جبريل أيضا : صدقت .
ثم سأله عن الإحسان ؟ وهو أسمى ألوان العبادة والتقرب من الله عز وجل فقال النبى صلى الله عليه وسلم الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك . ( أى أنك تعبد الله تعالى فى كل شئ وفى كل وقت فى سِرِّك وعلانيتك فى السَرَّاء وفى الضرَّاء )

ثم سأل جبريل سؤالا آخر : متى تقوم الساعة ؟ وهو يوم القيامة .
فقال النبى صلى الله عليه وسلم : مالمسؤول عنها ( أى النبى صلى الله عليه وسلم ) بأعلم من السائل ( وهو جبريل عليه السلام )

فقال جبريل أخبرنى عن علاماتها وأماراتها ؟

فقال النبى صلى الله عليه وسلم : 1- أن تلد الأمة ربتها . أى أن تلد وتنجب الأمة ( وهى العبد إذا كان مؤنثا ) ربتها أى سيدتها .
2- أن ترى الحفاة وهم الفقراء الذين لايملكون مالا ولايملكون قوت يومهم ووُصفوا بأنهم : عُراةً ( ملابسهم رثٌّة وقديمة ) العالة ( يتطفلون على الناس فى الأكل والشراب وغيره ) رعاء الشاء ( الذين يرعون الأغنام )

وبعد هذه الأوصاف كلها يذكر بأنهم سوف يتطاولون فى البنيان ويصبحون من الأغنياء الذين يملكون المال والمبانى الضخمة .

وهذه من علامات الساعة الصغرى وهذه العلامات كثيرة ومنها الكثير الذى تحقق فى يومنا هذا فآمنت بالله وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وكفى بهذا الحديث شاهدا على أن هذا الدين من لَدُن خبير عليم ، فسبحان الله علام الغيوب .




أسأل من الله تبارك وتعالى التوفيق والسداد والنفع بهذا الحديث فهو من الأحاديث المهـــــمة جدا أرجوا منكم التركيز فيه وحســـــــــن الفهم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  Download


الحديث الثالث : صلاة الجماعة :
عن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : صلاة الجميع تزيد على صلاته فى بيته وصلاته فى سوقه خمساً وعشرين درجة ، فإن أحدكم إذا توضأ فأحسن الوضوء ، وأتى المسجد لايريد إلا الصلاة لم يَخطِ خُطوة إلا رفعه الله بها درجة ، وحط عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد فإذا دخل المسجد كان فى صلاة ماكنت تحبسه وتصلى الملائكة عليه مادام فى مجلسه الذى يصى فيه : اللهم اغفر له وارحمه مالم يُحدِث فيه .

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .




الشرح :

راوى الحديث هو أبى هريرة رضى الله عنه واسمه : عبدالرحمن بن صخر الدوسى . وكنيته أبو هريرة وسمى بهذا لأنه كان يحمل هِرَّةً فى كُمِّهِ وهو أكثر الصحابة رواية للحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وروى عن النبى صلى الله عليه وسلم مايقرب من 5843 حديث وقد كان ملازما للرسول صلى الله عليه وسلم طيلة حياته بعد إسلامه رضى الله عنه وعن الصحابة أجمعين .

فى هذا الحديث وضح الرسول صلى الله عليه وسلم الفرق بين صلاة الجماعة وصلاة الشخص المنفرد فقال صلى الله عليه وسلم فضل صلاة الجماعة يزيد على صلاة الشخص المنفرد فى بيته أو فى سوقه ( وذكر هذين فقط للأغلبية ) بخمساً وعشرين درجة فصلاة الجماعة أفضل خمسا وعشرين درجة عن الصلاة المنفرده حتى ولو أدى صلاة الإنفراد خمسا وعشرين مرة فلن يبلغ هذا الثواب والعطاء ثم قال صلى الله عليه وسلم إن أحدكم إذا توضأ فأحسن الوضوء وأسبغه بإتمام واجباته ومندوباته ثم أتى المسجد ولايريد إلا الصلاة فكل خطوة يخطوها فى طريقه إلى المسجد يرفعه الله بها درجة ويحط عنه بها خطيئة فتأمل معى هذا الثواب إلى أن يدخل المسجد ولم ينتهى الثواب إلى هذا الحد وإنما أضاف بعد الدخول المسجد فمكث فيه إلى أن تقوم الصلاة فهو فى ثواب كأنه يُصلى إلى أن تقوم الصلاة التى أتى من أجلها وحبسه المكوث فى المسجد لصلاتها كذلك أيضا تصى الملائكة عليه أى تطلب من الله المغرة له والرحمة من الله عز وجل مادام فى مجلسه الذى يُصلى فيه فيدعون ويقولون : اللهم اغفر له وارحمه ، اللهم اغفر له وارحمه مالم يُحدث فيه أى مالم يأتِ بناقض للوضوء .

فهيا أحبتى فى الله لِنَحظَ بهذا الثواب عفوا إنه ليس ثواب واحد إنما هو عِدّة .
وهذا هو نداء الله لنا فالصلاة هى عبادة بين العبد وربه وهى فرق بين الكافر والمؤمن . فهل من مُلَبى ؟


 قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  460387475

ديث الرابع : خطر الكلمة :

عن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : ( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لايلقى لها بالاً يرفع الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكبمة من سخط الله لايلقى لها بالاً يهوى بها فى جهنم )

 قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  648134759



الشرح :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن العبد إذا تكلم بالكلمة لايدرى ما يخرج من فيه فهو كلام دارج بالنسبة إليه لايعطى له اهتماما ولايلقى لها بالا وفيها رضوان من الله عز وجل فتأتى فى ميزان حسناته فيرفعه الله بها درجات ويزيده من الحسنات ويحط عنه من السيئات وهذا كله بتوفيق من الله عز وجل .

وقد يتكلم العبد بالكلمة لايعطى لها اهتماما فهى من سخط الله أعاذنا الله وإياكم ثم يلقيه الله بها فى جهنم وهذا كله بسبب كلمة واحدة قالها لايُلقى لها بالا ولايعطى لها اهتماما ولايتوقع مايخرج منه يهوى بها فى دركات جهنم

فيجب علينا عباد الله أن نأخذ حذرنا ونراقب ألسُنتنا وأيضا يجب علينا أن نكون قريبين من الله عز وجل حتى يحرسنا بعينه التى لاتنام وبركنه الذى لايُضام فيحمينا من شر أنفسنا ومن ذلة ألسنتنا .

اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا سامحنا وتقبل منا وادعُ معى أخى الحبيب هذا الدعاء : ( اللهم قنى شر نفسى واعزم لى على رشد أمرى . اللهم اغفر لى ماقدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به منى )

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



إن شاء الله سأقدم لكم مجموعة من الأحاديث الخاصة بشهر رمضان الكريم أسميتها : ياباغى الخير أقبل

الحديث الأول من المجموعة والخامس من هذا القسم : فضل السحور

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فرق بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر )

وقال أيضا صلى الله عليه وسلم : ( تسحروا فإن فى السحور بركة )

وقال أيضا صلى الله عليه وسلم : ( ماتزال أمتى بخير ماعجلوا الفطر وأخّروا السحور )



الشرح :

أكلة السحور هى أكلة جمعت بين الخير فى الصيام والقدرة عليه وهى فيها مافيها من البركة مما جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبه بشأنها ويدعوا المسلمين من الملازمة والمداومة لها وقال أن فيها بركة وأن فيها خير وقال أيضا ماتزال أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخير فى حالة ما إذا كان من شأنهم أنهم يعجلون الفطر ( بمعنى أنك لاتنتظر حتى يضرب مدفع رمضان أو أن تنتظر إلى أن يؤذن المغرب إعلانا عن إفطار الصائم إنما هو زيادة فى التأكيد وإنما الإفطار يكون من وقت غروب الشمس سواء اعتقدت أن الشمس قد غربت وهى مازالت موجودة أو غابت فعلا فهذا هو وقت إفطار الصائم ) والشرط الثانى هو تأخير السحور ( وهو أن يتسحر الإنسان قبل طلوع الفجر بما يتيسر له ويستمر فى الأكل ثم ينتهى بحيث يكون بينه وبين آذان الفجر مقدار مايقرا اربعين آية من كتاب الله عز وجل كما بين لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم )

 قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  M5znk-ecbb56af84

وأرجوا جميعا أن نلتزم الأعمال الصالحة فى هذا الشهر الكريم شهر القرأن شهر الصيام

وأقول لكم :  قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار  M5znk-2fe9d2ed3b
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moka2day.own0.com
 
قسم الأحاديث النبوية الشريفة متجدد باستمرار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موكا اليوم :: منتدى الاسلامى :: قسم الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم" والرد على المعتدين-
انتقل الى: